أحببت ضفدعا
ليس كما في قصة الأميرة والضفدع ماحصل معي فحين قبلت ضفدعي لم يتحول إلى أمير ولم أتحول حتى أنا لضفدعة ، لا أعرف كيف غافلني هذا الضفدع وتسلل إلى حنجرتي وعلق هناك وها أنا أنق طوال الليل أنادي عليه فلا يسمعني ولم أعد أفهم نفسي .
أتحرر من سجن الجسد لأنغمس في سماء الحرف أهتم بالشعر وكتابة القصص وأحاول الحياة