نوتة ثـــــــــــــامنة,,,



من أين أبدأ وغالباً ما تكون البدايات عقيمة
وأنا بداياتي لطالما كانت خاطئة,,,
سأبدأ من أول السطر
بداية في مولدي
ولدت وقد سبقتني سبع تاءات إلى صدر أمي
الذي ما فتئ يبحث عن ذكر ليكتمل حلمها بفراس
تضمه إلى ابنين آخرين
ولم يأتي فراس بل جاءت فرس جموح كانت تلك هي أنا
مظللة باختناقات المخاض تعلوني زرقة البكاء وغصة اللجوء
لأصبح النوتة الثامنة المكسورة على عتبة ساحة الرقص
من سلم موسيقي مليء بأغنيات عتيقة عالقة على المعبر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وحيدة في المقهى....

رسائل مهجورة ....

صفعة أخيرة