أحببت ضفدعا

ليس كما في قصة الأميرة والضفدع ماحصل معي
فحين قبلت ضفدعي لم يتحول إلى أمير ولم أتحول حتى أنا لضفدعة ، لا أعرف كيف غافلني هذا الضفدع وتسلل إلى حنجرتي وعلق هناك وها أنا أنق طوال الليل أنادي عليه فلا يسمعني ولم أعد أفهم نفسي .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وحيدة في المقهى....

رسائل مهجورة ....

صفعة أخيرة