وللمارد أماني أيضاً



ويخرج المارد من قمقمه,,
فيقول لعلاء الدين : أطلب و تمنى
ويطير علاء الدين فرحاً ,,
يركض ليبحث عن أمانيه المهمَلة,,
فيتعثر برباط  حلم قديم ليقع أرضاً,,
فينكسر المصباح ويخرج المارد
متحرراً من سجنه ويبتهج أن
ذاق طعم الحرية أخيراً.....
فتأتيه رصاصة طائشة لترديه
قتيلاً ...
وعندما دفنه علاء الدين
مع بقية أمانيه,,
كان للمارد ابتسامة
أضأت ظلام سرداب الحكايا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وحيدة في المقهى....

رسائل مهجورة ....

صفعة أخيرة