بياض



أنا والحزن وجهان لعملة واحدة
مرة يعتليني ومرة أعتليه
وفي كلتي المرتين
أرى بسمتي لا تزال عالقة بوجهي
فأوقن بأن روحي
ما زالت ترفل بالبياض

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وحيدة في المقهى....

رسائل مهجورة ....

صفعة أخيرة