هاتف شوق

أترقب صوتك المنهمر من حافة الصمت
أنتظر رنين أشواقي وصدى ألحانك المجنونة
وأسال الريح هل حمّلك حبيبي صوته ,,أو بعض
همسات أو ربما فقط أنيين؟!!
وحين تشيح الريح بعواصفها عني أعرف
أنك تركتني حتى دون صوت الريح



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وحيدة في المقهى....

رسائل مهجورة ....

صفعة أخيرة