وبيديك يسكن الربيع


وأتيت كغيمة ماطرة
وغمرتني بهطولك
على صفحات وجهي
لتروي عطش السنين
فيستحيل الجدب بين يديك
إلى اللون الاخضر


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وحيدة في المقهى....

رسائل مهجورة ....

صفعة أخيرة